علق رئيس الجمهورية قيس سعيد، لدى اشرافه أمس الاثنين، على اجتماع مجلس الأمن القومي، على أحداث العنف الأخيرة التي شهدتها بمنطقتي المنيهلة وحي التضامن.

وشدد سعيد، على أن تواتر أحداث العنف في عدد من الأحياء ظاهرة غير طبيعية وليست من قبيل الصدفة، مؤكدا على ضرورة معالجتها و سيطرة أجهزة الدولة على كل مرافق البلاد.

ونوه رئيس الدولة، كذلك بانتشار ظاهرة المخدرات داخل المؤسسات التربوية على مرأى ومسمع من الجميع، مشددا على ضرورة وصع حد لهذه الظاهرة وتحميل المسؤوليات لكل طرف مهما كان على حد قوله.

وأكد سعيد قائلا ” كان الهدف هو ضرب الدولة من الداخل وتفتيتها حتى تكون مجموعة من المقاطعات، مشددا على أن الدولة التونسية موحدة وقوانينها يجب أن تكون نافذة على الجميع.

منشورات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اعلانات

  • فضاء مخصص للاعلانات