أكدت وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن آمال بلحاج موسى تفاقم ظاهرة تقتيل النساء على يد أزواجهن أغلبها نتيجه العنف الزوجي بنسبة تفوق 60 بالمائة، وفق ما أظهرته دراسة أنجزتها الوزارة من 2018 إلى غاية جوان 2023.
وأضافت أنه تم رصد 69 جريمة قتل على امتداد فترة الدراسة، مبينة أن التشريعات التونسية واضحة جدا في جرائم القتل، أما بخصوص القانون عدد 58 المتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة فاعتبرت الوزيرة أن تونس تقدمت كثيرا في مجال تطبيقه.
وأعلنت الوزيرة أنه من المنتظر الترفيع في عدد مراكز إيواء النساء ضحايا العنف وأطفالهن من 13 مركزا إلى 24 بمعدل مركز في كل ولاية وذلك قبل موفى سنة 2024.