غادرت الأستاذة راضية النصراوي، المحامية والناشطة الحقوقية، المصحة في عشية  الأحد 24 مارس 2024، بعد فترة دامت شهرين من العلاج المكثف، الذي ساهم بشكل كبير في تحسن حالتها الصحية. وقد  أُدخلت إلى المصحة في شهر جانفي الماضي لتلقي العلاج، وسبق لها أيضًا خضوعها لعلاج بالعاصمة في وقت سابق.

كما كشف الناشط السياسي حمّة الهمامي في تصريحات إعلامية سابقة عن معاناة زوجته راضية النصراوي من مرض مركّب، حيث تعاني من مشاكل في الغدة الدرقية التي تسبّبت في انهيار عصبي واكتئاب، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة سائل المخ عن المعدل العادي مما جعلها تواجه صعوبات في الحركة.

منشورات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اعلانات

  • فضاء مخصص للاعلانات