استقال مسؤول بارز في وزارة التعليم الأميركية، أمس الأربعاء، بسبب طريقة تعامل الرئيس جو بايدن مع الحرب في غزة
وتعد الواقعة أحدث دلالة على الخلافات داخل الإدارة الأميركية، مع استمرار تزايد عدد الشهداء الفلسطينيين في الحرب.
وقال طارق حبش، وهو مساعد خاص في مكتب التخطيط والتقييم وتطوير السياسات بوزارة التعليم، في رسالة إلى وزير التعليم ميغال كاردونا: “لا أستطيع أن أبقى صامتا بينما تغض هذه الإدارة الطرف عن الفظائع التي ارتكبت بحق الفلسطينيين الأبرياء”
وتم تعيين حبش، وهو أميركي من أصل فلسطيني وخبير في القروض الطلابية، في بداية ولاية بايدن.